مجلس الامن الدولي يدين تصريحات الرئيس الايراني حول اسرائيل وطهران ترى الادانة غير مقبولة.
ميدل ايست اونلاين
طهران – رأت ايران السبت ان القرار الذي املاه “النظام الصهيوني” على مجلس الامن الدولي لادانة تصريحات الرئيس محمود احمدي نجاد “غير مقبول” واكدت انه ليست لديها اي نية لمهاجمة اسرائيل.
اكد الرئيس الايراني السابق علي اكبر هاشمي رفسنجاني امس ان القوات الايرانية «قاتلت طالبان» وساهمت في دحرها. وكشف رفسنجاني في خطبة الجمعة بجامعة طهران انه «لو لم تساعد قواتنا في قتال طالبان لغرق الاميركيون في المستنقع الافغاني». ولم يوضح رفسنجاني كيف حدثت هذه «المعارك» وان كانت دارت في افغانستان. واضاف «غير انه بالنسبة اليهم (الاميركيين) هذه مجرد بداية» لمصاعبهم في افغانستان.
وتابع رفسنجاني «لقد تبين انه لا يوجد غذاء ولا عمل وانهم لن يكونوا قادرين على الوفاء بوعودهم» للافغان، معربا عن معارضته «اقامة قواعد عسكرية» اجنبية في افغانستان. ورفض رفسنجاني ايضا الاتهامات الاميركية لايران بايواء عناصر من «القاعدة» او مسؤولين من طالبان. وقال «انهم (عناصر القاعدة وطالبان) خصوم للشيعة ولايران. وما من سبب لوجودهم بيننا». واكد «ان اسوأ ما فعله (الاميركيون) ضدنا في الاونة الاخيرة هو انشاء القاعدة وطالبان»، مكررا تهمة تتردد باستمرار في ايران.
جريدة الشرق الاوسط
9 فبراير 2002
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=11311
وأعلن نجاد في كلمة عقب تفقد المشروع تمسك بلاده بحقها في امتلاك تكنولوجيا نووية، وقال “لا أحد يستطيع حرمان أمة من حقوقها بناء على قدراته” مؤكدا أن الشعب الإيراني سيدافع بقوة عن حقوقه.
وأضاف أن إيران “ليست تهديدا للدول الأجنبية ولا حتى للنظام الصهيوني”، وقال إن “رسالة شعب إيران رسالة سلام وهدوء وتعايش كل الشعوب على أساس العدل”.
نائب الرئيس الايراني: ايران “صديقة الشعب الاسرائيلي”
الرئيس الإيراني السابق علي أكبر هاشم رفسنجاني يعلن تعاون ايران مع امريكا لاحتلال بغداد وافغانستان
…………………………
– نقلت صحيفة “الشرق الأوسط” اللندنية في 9/2/2002 عن الرئيس الإيراني السابق علي أكبر هاشم رفسنجاني قوله: إن “القوات الإيرانية قاتلت طالبان، وساهمت في دحرها، وأنه لو لم تساعد قواتهم في قتال طالبان لغرق الأمريكيون في المستنقع الأفغاني”.
وأضاف: “يجب على أمريكا أن تعلم أنه لولا الجيش الإيراني الشعبي ما استطاعت أمريكا أن تُسْقط طالبان”.
محمد على أبطحي نائب الرئيس الإيراني للشؤون القانونية والبرلمانية
………………………………………….. ………………………………
– محمد على أبطحي نائب الرئيس الإيراني للشؤون القانونية والبرلمانية وقف بفخر في ختام أعمال مؤتمر الخليج وتحديات المستقبل الذي ينظمه مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية سنويًا بإمارة أبو ظبي مساء الثلاثاء 15/1/2004 ليعلن أن بلاده “قدمت الكثير من العون للأمريكيين في حربيهم ضد أفغانستان والعراق”، ومؤكدًا أنه “لولا التعاون الإيراني لما سقطت كابول وبغداد بهذه السهولة”.
الرئيس الإيراني محمد خاتمي
………………………………….
– الرئيس الإيراني محمد خاتمي انتقد الإدارة الأمريكية لعدم شكر طهران على الدعم الذي قدمته في إطار مشروع القضاء على نظام حكم طالبان في أفغانستان.
وقال: إن تعامل الإدارة الأمريكية مع إيران كان دائمًا سيئًا واستعلائيًا وعنيفًا.
وأشار خاتمي إلى دور بلاده في الحرب على أفغانستان والجهود التي بذلتها في سبيل تهيئة الأمر للأمريكيين.
وقال: إن في الوقت الذي تعترف فيه هذه الإدارة الأمريكية بان إيران قامت بخطوات لاستقرار الأوضاع في أفغانستان والعراق، إلا أن وللأسف نرى أن الأمريكيين يعودون ليرتكبوا الأخطاء نفسها التي مضى عليها 50 عامًا، فهم لا يشكرون إيران فحسب بل يتصرفون معها بطريقة سيئة.
http://ebaa.net/khaber/2004/01/15/khaber001.htm
ويتضمن عرض للكتاب الامريكي عن التحالف الغادر بين اسرائيل و ايران
امريكا تصف جماعة كردية معادية لايران بانها منظمة ارهابية
وقال ستوارت ليفي وكيل وزارة الخزانة الامريكية لشؤون الارهاب والاستخبارات المالية ان هذه الجماعة هي واجهة لحزب العمال الكردستاني الذي يقاتل الحكومة التركية منذ 25 عاما.
واضاف ليفي قوله “بهذا التحرك اليوم فاننا نكشف الروابط الارهابية لحزب الحياة الحرة لكردستان بحزب العمال الكردستاني ونساند جهود تركيا لحماية مواطنيها من الاعتداءات.”
زعماء إسرائيل عن أن إيران ليست عدوة لهم وما كانت يوماً
ايران و اميركا يتفاوضون بشان العراق فاذا كانت هناك عداوة بين الدولتين كيف يتم الاتفاق فيما بينهم على العراق
لجنة أمنية أميركية إيرانية وبحث الدور الأممي بالعراق
سعي أميركي متواصل لحث إيران على دعم الجهود الأمنية بالعراق (الفرنسية-أرشيف)
أعلنت مصادر متطابقة أن خبراء من الولايات المتحدة وإيران والعراق سيجتمعون الأسبوع المقبل ببغداد لبحث تشكيل لجنة أمنية ثلاثية.
ويتزامن ذلك مع توجه مجلس الأمن الدولي نحو الموافقة على قرار أميركي بريطاني لتوسيع دور الأمم المتحدة بالعراق.
وأوضح سفير إيران ببغداد حسن كاظمي قمي أن “اجتماعا على مستوى الخبراء سيعقد الأسبوع المقبل من أجل تحديد الإطار الذي ستعمل من خلاله اللجنة إضافة إلى تحديد صلاحياتها”.
وأضاف لوكالة الطلبة الإيرانية أن “اتفاقا تم التوصل إليه من أجل إنشاء اللجنة الأمنية الثلاثية” أثناء جولة ثانية من المفاوضات بينه وبين نظيره الأميركي لدى العراق رايان كروكر مؤخرا ببغداد.
وأجرت واشنطن وطهران اللتان انقطعت علاقاتهما الديبلوماسية عام 1980 جولتي محادثات حول المسائل الأمنية في العراق.
وأثناء الجولة الأخيرة من المحادثات في 24 يوليو/ تموز لم يتوصل الوفدان برئاسة السفيرين الأميركي راين كروكر والإيراني حسن كاظمي قمي إلى اتفاق حول سبل ضمان الأمن في العراق.
وأعلنت الحكومة العراقية في ختام الجولة الثانية أن الحاضرين انتهوا إلى تشكيل لجنة أمنية ثلاثية، ستركز جهودها على التعاون من أجل ملاحقة الإرهاب ودعم جهود الحكومة في بسط الأمن والاستقرار وملاحقة الخارجين على القانون.
وفي سياق متصل يقوم رئيس الوزراء نوري المالكي بزيارة لإيران الأربعاء المقبل تعتبر الثانية منذ توليه رئاسة الحكومة.
وذكر الناطق الرسمي باسم الحكومة علي الدباغ أن المباحثات مع المسؤولين الإيرانيين ستركز على الوضع الأمني لكونه يشكل هاجسا لدى الحكومة العراقية.
الأمن أصبح هاجس الحكومة العراقية (رويترز-أرشيف)
دور أممي
وعلى صعيد آخر يقترب مجلس الأمن الدولي من الموافقة على قرار أميركي بريطاني لتوسيع دور الأمم المتحدة بالعراق, بعد أن ألمحت روسيا إلى موافقتها على مسودة المشروع.
ووصف السفير الروسي بالأمم المتحدة فيتالي تشوركين مسودة مشروع القرار بأنها “جيدة إجمالا” قائلا إن الأمر ربما يتطلب بعض العمل, لكنه أكد أنه لا يرى “أي مشكلات أساسية”.
وتدعو المسودة التي وزعت على أعضاء مجلس الأمن الـ15 إلى تطوير كبير لنطاق عمل بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) يقترن مع تمديد تفويضها لعام آخر.
وتنص على أنه ينبغي ليونامي في المستقبل أن “تقدم المشورة والدعم والمساعدة للعراقيين” بخصوص إقامة حوار وطني شامل ومصالحة سياسية ومراجعة الدستور وتنظيم إجراء إحصاء للسكان.
ويشير مشروع القرار إلى “الدور المهم” الذي لعبته القوة المتعددة الجنسيات في العراق لدعم قوة المساعدة التابعة للأمم المتحدة خاصة المجال الأمني، ويقر بأن “الأمن هو عنصر أساسي” كي تتمكن البعثة الأممية من القيام بهذه المهمات.
يُشار إلى أن التفويض الحالي ينتهي في 10 أغسطس/ آب, فيما يقول دبلوماسيون من عدة دول إنهم يتوقعون أن يصوت المجلس على القرار الجديد في الأيام القليلة المقبلة.
يُذكر أنه تم سحب موظفي الأمم المتحدة من العراق بعد تفجير مكتبهم في بغداد بهجوم أسفر عن مقتل 22 شخصا بعد خمسة أشهر من الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق في مارس/ آذار2003، غير أن بعضهم عاد فيما بعد.
–
قام النظام الايراني المجرم وسط اجرائات امنية مشددة وفي اطار بث الرعب والخوف في نفوس الناس وارهاب ابناء الشعب العربي في الاحواز قام صبيحة يوم الاربعاء بتنفيذ حكم الاعدام شنقا وفي الملاء العام في مدينة بوشهر الساحلية والواقعة على الخليج، حيث بقيت جثامين الرجال الاربعة معلقة لعدة ساعات و تمارس السلطات الايرانية اجراء احكام الاعدام علنا في اقليم الاحواز العربي منذ انتفاضة نيسان ابريل 2005 وغالبا ما تتهم الحكومة الايرانية المطالبين بحقوقهم الانسانية بالجواسيس والعملاء للأجانب ووصفهم بالمخربين والقتلة وتجار المخدرات احيانا.
تقع مدينة بوشهر في اقليم الاحواز العربي على الخليج وبعد دخول القوات الغازية لدولة فارس عام 1925 ميلادي لاقليم الاحواز، قام الفرس بتغيير معالم المدينه العربية وتفريس سكانها بعد ماكان السكان 100% عرب.
اترك تعليقًا